جـــــــــيل القيــــــــــــادة

الخميس، 27 سبتمبر 2012

لتكون قائد عليك ان تكون طفﻻ جيدا ..

يبدو العنوان غريب اعلم ذلك , لكنه سيظهر ان اﻻمر منطقي بعض الشيء حينما تتوضح اﻻمور ونكشف عن معنى ذلك .. 

في الحقيقة كم يذهب السائل بفكره وتأملاته الى ذكريات الطفولة المنسية ليتملكه الشوق للعودة الى عالم الطفولة البرئ حيث ﻻ مشاكل تتخبط قلب اﻻنسان وتهلك عقله , ونحن نتكلم دائما عن مجال القيادة , على القائد ان يكون مثل اﻻطفال .. فعــﻻ فالقائد الحقيقي هو الذي يبحث عن البساطة في حل اﻻمور فكما يقول آنشتاين " اذا لم تجد التفسير اﻻبسط للأمور فأنت ﻻ تعرف الحقيقة بعد"
وهل عالم الطفولة اذن اﻻ عالم بساطة ..


والنقطة الثانية وهي الطموح فعلى القائد ان يكون ذو طموح عالي يحفز به الفريق للوصول الى المعالي ,فهناك قاعدة عامة بسيطة تقول من يطلب 100 ينل 99 فاذا كنت تريد ان تحصل على النتائج 99 اطلب واطمح ل 100 .. وهل الطفولة اﻻ منبع الطموح واﻻحــﻻم الكبيرة التي تتدمر بفعل سلطة المجتمع وقمع اﻻبداع من طرف المربين ....


ثم يأتي اﻻبداع ,لعله يجب ان اؤكد ان المرادف لكلمة قائد هي مبدع في الحقيقة فنحن هنا للخروج بأفكار مؤثرة , مبدعة وأعلم ان ذلك لاجاجة له بالمنطق , فاﻻبداع والمنطق ﻻ يلتقيان في بضع اﻻحيان ولهذا فاﻻطفال سبقونا في مجال الإبداع بالمخيلة واﻻفكار , ﻻ تخف ﻻ تحتاج لدكتوراه لكي تصبح مبدع , عليك فقط ان تعرف نفسك " أيها اﻻنسان اعرف نفسك بنفسك " سقراط 


كن طفـﻻ بكل ما تحمله الكلمة من معنى تعلم تبسيط اﻻمور ,تعلم اﻻبداع , تعلم ان تصعد بطموحك للأفق  , يبدو امر مضحك بالفعل ان تقول لنفسك ان تعلم من اﻻطفال , انها الحقيقة الرائعة , انهم المثال الصافي لﻻنسان الرائع قبل ان تشوهه حدود المجتمع وقوانينه النسبية القائمة على المصلحة الشخصية و التبعية الغير النافعة بسبب اﻻيديولوجيات المتسلطة على الوعي الخالص ...


ونصيحتي لك كن مختلفا ,واكتشف طريقا جديدا لتصل ابعد من اﻻخرين فأن تتبع طريقهم لهو أمر غير معقول ﻻنك ستصل الى حيث وصلوا 


الأربعاء، 26 سبتمبر 2012

ركن القراءة-كتاب دليل العظمة لروبين شارما

لقد ذكرنا في مقال سابق ان القراءة من احد مهارات زيادة الكفاءة الشخصية ..
ولهذا لقد اتيت لكم بكتاب من المختارات الرائعة .. 

دليل العظمة للكاتب اﻻلمعي والعالمي روبين شارما 

هذا الكتاب يقدم رؤية بسيطة عما يجب ان تكون عليه حياتك فهو يقترح عليك عادات يومية رائعة تساعدك على التقدم والتألق في حياتك ,لن ازيد عن هذا التلميح لكن دعني اؤكد لك  انك لن تصبح كما انت اﻻن عندما تنهي هذا الكتاب 

وتذكر ان القادة هم القراء ..













 تحميل كتاب دليل العظمة 


الجمعة، 21 سبتمبر 2012

ﻻيوجد هناك من ﻻ يصلح لشيء,,,قصة بألف عبرة



حياكم الله ..ساقدم لكم اليوم قصة ممتعة .. تقدم نموذجا رائعا للقائد الناجح الذي يحمل الهمم الى اﻻعلى ..تابعونا 




يحكى انه كان هناك جرتان ..جرة تحمل الماء كامﻻ والجرة اﻻخرى كانت مشروخة .. وكلما حملها الغﻻم المكلف بجلب الماء لسيده .. يأتي باﻻولى مملوؤة عن آخرها ..والثانية يسيل منها الماء عن الجانبين ..بعد وقت معين ..بدأت الجرة المعيبة تحس بالخجل نظرا ﻻنها مفيدة في ﻻشيء فهي ﻻ تحمل الماء الكافي ..وفي يوم من اﻻيام كان الغﻻم يمـﻵ الماء من الوادي على عادته .

حتى سمع صوت الجرة المشروخة قائلتا"اعذرني يا سيدي لقلة عطائي ..فأنا السبب في توبيخ سيدك لك كل مرة

فأجاب الغﻻم باجابة عجيبة " في المرة القادمة .. ونحن في الطريق انظري الى جانب الطريق .." 
لم تفهم الجرة ابدا معنى هذا اﻻمر ..وفي خروجها الثاني مع الغلام اعتذرت والخجل يعتري محياها قائلتا"هاأنذا مرة اخرى ..سأكون سببا في المشاكل لك ..." 

فأتبع الغلام الحكيم قائـﻻ"انظري الى جانبك من الطريق كم اصبحت الزهور جميلة ..اتعلمين ..لوﻻ ان الماء ينسكب على هذا الجانب من الطريق لما استطاعت الزهور ان تصبح هكذا ...ولما استطعت ان اجلب الزهور لسيدي كل صباح .. على المائدة..تأكدي يا عزيزتي انك تقومين بعم رائع"


المغزى من القصة 

قد يكون في فريق عملك او في عائلتك اشخاص قد يعانون من ضعف الكفاءة في اداء المهمات المخولة لهم .. لكن كقائد يجب عليك ان تستغل بعض الملكات التي قد تكون مميزة فيهم ..ويجب ان نكف عن اعتقادنا السائد بأن هناك بعض الناس ﻻتصلح ﻵي شيء .. بل هناك بعض الناس ﻻتريد ان تفعل أي شيء ..فنحن متساوون في القدرة وﻻأحد يزيد عن اﻻخر بشيء...


شارك الموضوع اصدقاءك ..وﻻتذهب دون ان تترك بصمتك بتعليق عن الموضوع .. يفتح المجال لأفكار اكثر ابداعا

الثلاثاء، 18 سبتمبر 2012

الطرق الخمس ,لتنمية المهارات الشخصية


      
كثيرا منا   يتساءل عن عوامل المساعدة لزيادة اﻻنتاجية الشخصية والمهارات  ..اليك هذه الطرق المختارة بعناية كعادات يومية لك ستساعدك لتحقيق مرادك بادن الله


صاحب الناس اﻻكثر فعالية وانتاجية في المجتمع



العمل على المهم ثم اﻻهم



أقرا على اﻻقل كتابا واحدا كل أسبوع




حدد اوقات للجلوس وحدك


قم بتحديد خمس أهداف ثانوية ليوم












صاحب الناس اﻻكثر فعالية : هناك فكرة رائعة في علم اﻻجتماع تقول ان اﻻنسان يتأثر بمحيطه او برفقته في فترة وجيزة من الزمن ..بحيث تصبح العادات هي نفسها .. كما تتغير اﻻفكار تمام وتتوحد وجهات النظر لتصبح تقريبا واحدة برغم اختﻻف الخلفيات اﻻجتماعية ..على اﻻنسان الذي يطمح للتغيير ان يختار رفقته بعناية هذا ﻻن التأثير متبادل سواء على مستوى واعي أو ﻻواعي .. ففي الحقيقة ان اﻻنسان يكاد يقف عاجزا عن ضد الثأتير بأي طريقة كانت ﻻن اﻻمر يتخطى ادراكه الى حد معين …


العمل على تحقيق المهم ثم اﻻهم:يظل هذا اﻻمر مسلم به..فترتيب اﻻولويات يجعلك دائما على مرئ من هدفك وﻻيضيع تركيزك ,,في الحقيقة ضياع التركيز امر يعاني منه الكثير , فما لبث ان يبدأ رحلته على الدرب حتى تجده قد تقاعس فهذا راجع الى برودة الحماسة وخمولها كما الرماد, مراعاة الأولويات يجعل دائما على التزام باهدافك, وعلى بينة من سيرك على الدرب الصحيح الذي تريده



اقرا على اﻻقل كتابا واحدا في اﻻسبوع:كل وعاء يمﻵ بما فيه سوى وعاء العلم , اننا نحرص على ان ننمى أشياء مثل اﻻموال , اماكن العيش او غيرها وﻻننمي أنفسنا التي هي السبب الرئيسي في جني المال وتحقيق الرخاء وكل متع الحياة ,كما قال المﻻكم العالمي مايك "كل ثورة أقيمت في هذا العالم كانت وراءها انسان قرأ كتابا معينا " وأنا سأقول لك " حاول ان تقرا 48 كتابا وستحدث 48 ثورة في حياتك "


حدد أوقات للجلوس مع نفسك : ان الحكمة تنبعث من الهدوء النفسي , تلك اللحظات التي يهدأ فيها الضمير ترتاح النفس ويهدأ العقل في لحظات لتظهر اﻻفكار المشعة التي لم نتوقع ظهورها , انها قوة النفس العجيبة,حاول ان تجلس مع لنفسك لتعرف احوالها فلقد غبت عنها لزمن طويل تهت فيه في مطبات الحياة المادية المجردة من اﻻلوان اعد تشكيل شكل حياتك كما تريده اعد تركيزك , واعد تسطير حياتك من جديد , ان النفس تحتاج الى فترات نقاهة من حين الى آخر .



قم بتحديد خمس اهداف ليومك سيساعدك هذا اﻻمر بطريقة رائعة , تعلم انه لا يمكننا تسلق الجبل بخطوة وحتى ان حققنا ذلك فسترهق النفس و لن تستمتع بطعم النجاح الرائع في النهاية ولهذا قم بتحديد اهداف ثانوية وصغيرة لنفسك كل يوم واحرص على بلوغها , ربما قد تكون هذه اﻻهداف سخيفة ﻻبأس لكنها على اﻻقل ستعطيك اﻻحساس بقيمتك الذاتية , دعني اؤكد لك ان النفس كالطفل الصغير سترعاها بلطف ..ستجني بالتاكيد نتائج رائعة



متمنياتي لك بالحياة السعيدة

شارك المقال اعزاءك وﻻتحرمهم فائدة هذا الموضوع

الخميس، 13 سبتمبر 2012

Humans and certainty ..By khadija Chakiry

Humans and certainty
I felt that last year in the Arab region was not a normal year, Not only because it was revolutions, dropped dictators of all kinds in different countries, I feel that sense of change that people want began to become a general sense and this a result of a lot of things. Humanity is need prosperity because humans still lag, Globalization has made a lot of people from different countries know a lot of things and it made people know each other or know the existence of each, I guess That this relationship aims the world began to start strongly and that people are beginning to share information in one seconds and the world becomes share the same information, did not remain something or information could has limits or hours of travel, for example. The new generation now has a lot of questions for example why that is forbidden? Why something is imposed on me? Why there is no equality between women and men? Where is justice? What is the wisdom of this provision in the law? All this questions is in our minds but to not stop in this questions we search about the consequences or causes to be a social leader, to seek on social and global things. Society then will give you there attention to know why we are why we exist; when an atheist comes and ask me the Muselmans are behind for this reason what will be my answer. We think that Europe and say now that more rate atheism be in European countries even more from American and other Western nations, were they atheist from the beginning? These were the most religious people in the name of Christianity, alert and reaction are the causes of Separation of church and state, religious people did a wrong and bad acts against instinct in the name of religion. What the Arab nations has gone in the last years of political vibrations and the spread of corruption has Destabilize the faith of others who did not have a strong foundation from the beginning, they mixed between religious values and social values and politic values, most of them are leaving religion because of the actions of some of these religious but the main reason is their cravings, originally they preferred to follow the self-whim and does not want to be governed by Islamic restriction:

This book written by Antony Flew and he is a philosophe shows the exictence of ALLAH. Antony Flew was the biggest atheist, this book has many chapters but the most important chapter which says why Iam atheist? But he did not enter to any religion he only recognizes the existence of ALLAH. To talk about this subject needs a lot of time but there will be parts of the subject. Next time I will talk about the law and the Prophet MOHAMMED (صل الله عليه و سلم ).
By: Khadija Chakiry

الاثنين، 10 سبتمبر 2012

استفز نفســـك لتكون قائــــدا جيدا ...


حياكم الله ..مرحبا بكم في مقال جديد صحيح يبدو ان العنوان غريب بعض الشيء .. « استفز نفسك لتكون قائدا" »امر غريب لكن ماذا نعني باﻻستفزاز ..لنخرج قليﻻ عن اﻻمور الرسمية ان القائد يحتاج الى رباطة جأش عالية والى تحكم قوي في نفسه ..فالنفس هي قائد السفينة وكلما كان التحكم بها افضل كان التحكم بحياتك افضل ..ولعل النفس والغريزة اﻻنسانية قد تقودك الى فعل اشياء اخرى ..وقد تمنعك عن فعل أشياء كانت ستساعدك في ان تتألق او تتقدم لمجرد انها مخاطرة ..عدني اذن اؤكد لك عزيزي القارئ ..ان العالم لم يقم حولك بدون مخاطرات وﻻ مخاوف ..فكل من اخترع شيئا جديدا ..كان يقدم على مخاطرة وهو اثبات شيء جديد لم يكن ابدا ..وﻻشك ان أول عدو كان يقف عقبة في افشاله لهو النفس بالتأكيد ..فهي أول من تكلمه عن افكاره وهي رقيبه الداخلي ومستودع مكنوناتك ...ولكن وبكل تأكيد كان هناك تحدي لنفوسهم ..ثم بعد ذلك ﻵراء اﻻخرين الهدامة .

لوﻻ تحدي النفس ..وتحدي الخوف..وتحدي المخاطرة ..لما كانت لك الفرصة لتستمتع باطعمة ماكدونالدز الشهية ..او أن حتى ان تستطيع ان تنير لنفسك الطريق الى الحمام ليﻻ ..انه تحدي النفس وتحدي الخوف والمخاطرة ..ﻻحظ انه عند كل مرة ستتخذ خطوة نحو اﻻمام سيبدأ صوتك الداخلي ( المدمر الداخلي) باﻻفشال  ..واﻻضعاف ..حتى تجد نفسك ﻻتقدر حتى على الحراك من مكانك .

ان القائد الجيد هو الذي يجيد تحدي نفسه عندما تعترضه المخاوف فيصل بنفسه الى أقصى حدودها وطاقاتها في اﻻبداع والعطاء واقترح عليك تمرين بسيط سيسهل عليك ان تتحدى نفسك

التمرين كالتالي

اﻻدوات :ورقة وقلم

>>اكتب في الورقة اﻻشياء التي قد تحصل اذا اقدمت على تحقيق الهدف

وفي ظهر الورقة اكتب اﻻشياء التي ستفوتها عنك وستخرسها اذا لم تتحرك من مكانك وبقيت قابعا مع مخاوفك



وستﻻحظ في النهاية يا عزيزي ان اﻻشياء التي ستمنعك من تحقيق الهدف اشياء تفاهة لكن اﻻشياء التي ستخسرها هي أشياء ثمينة وقد تكون سببا في تألقك لكنك آثرت الوقوف في مكانك ..ودعني اذكرك بقولة بنجامين فرانكلين :
بنجامين فرانكلن
اﻻب المؤسس للوﻻيات المتحدة اﻻمريكة



"من تنازل عن حريته خوفا على أمنه لا يستحق ﻻ الحرية وﻻ اﻻمن "


تذكر ان تقود نفسك قبل ان تقود اﻵخرين فحينما تصبح قائدا ستكون محاسبا على كل حركة تقوم بها ..لهذا فعليك بنفسك او

شارك المقال وانشره اذا اعجبك ..اترك بصمتك هنا 


الخميس، 6 سبتمبر 2012

الصفات ااﻻساسية لشخصية القائد على نموذج BKD


حياكم الله نعتذر على هذه الغيبة الطويلة ..عدنا والعود احمد ان شاء الله مع موضوع مقاﻻت جديدة عن تطوير الذات والقيادة ..نريد ان ننوه لشيء في البداية وهو انك أيها القارئ العزيز ..رغم قراءتك لهذا المقال سواء هنا أوي في جهات اخرى ولو قرأته مئة مرة ..فﻻ تتوقع ان تتغير ..فكاتب مقال بسيط كهذا ﻻ يملك العصا السحرية للوصول قلوب الناس وعقولهم لتغييرها لكنه يقول ما يجول في مكنوناتها من افكار سواء اكتسبها او استنبطها من تجارب بسيطة واراد ان يشاركها مع قرائه على الشبكة العنكبوتية بل وﻻ يخفى عليك ايها القارئ ان العزم هو سيد الموقف فيما يخص قرار التغيير ..فاﻻنتقال من حال الى آخر ليس باﻻمر اليسير لكنه ليس أيضا باﻻمر المحال ..اننا في مرحلة من التاريخ البشري تتميز بالحركة السريعة في التغيير , فمواكبة التغيرات يتطلب جهدا
جهيدا ولكن ﻻيجب على اﻻنسان أن ينغمس في سيولة التجديدات فبذلك لا تستقر له حال وتتظطرب شخصيته
اﻵن عودة للموضوع ..لقد سبق وتحدثنا عن القيادة في مقاﻻت سالفة اﻻن نصل الى مقال جديد وممتع وهو يطرح مقاربة فيما يخض شخصية القائد والصفات اﻻساسية لشخصية , يجذر الذكر ان هناك العديد من الصفات التي يجب للقائد ان يتحلى بها لكن بادرت ان اختار ثﻻثة من اﻻساسيات الجامعة بطريقة مختصرة

سنتكلم بالخصوص عن نمودج BKD انه نموذج مبسط وسهل يعتمد على ثﻻث اساسيات Be , know,do
يقدم هذا النموذج اذن صورة شمولية عن شخصية القائد كما هو موضح اسفله

Be ان هدا الجزء اﻻول من النموذج يقدم تساؤل عن شخصية القائد من هو القائد ما هي صفاته اﻻساسية
التي تخوله كي يصبح مسؤوﻻ عن فريق معين ليقوده الى اهدافه ولعل هذا اﻻمر هو المﻻحظ اكثر من طرف الناس في شخصية القائد


know وهنا في هذه المرحلة تﻻحظ شخصية القائد على أساس معارفه في المجال المنوط اليه ..او المجال الذي يجدر ان يتخد فيه منصب قائد وهذا أمر مهم في انتقاء القادة في مجاﻻت مختلف فالقائد يجب ان يكون على معرفة ادرى بما يريد فريقه واردى باﻻوضاع كلها اكثر من أي شخص آخر فذلك يخول له تكوين صورة عن طريقة العمل والمنهج الذي يجب عليه ان يتتبعه للوصول الى نتائج افضل مع الفريق


do مبدا الفعل أي ما هي الوظيفة القيادية التي يتتبعها القائد للثاتير في الفريق هل هي اﻻدارة ..او التسيير ..او التحفيز مثﻻ كل هذه الوظائف يمكن ان تكون مجتمعة في شخصية القائد او يمكن ان تكون واحدة فقط حسب الوضع والشخصية والظرف ايضا


يقدم هذا النموذج تصورا سهﻻ مبسطا عن شخصية القائد لكن هذا ليس كل شيء بل هناك عدة صفات اخرى يجب ان تذكر وهدا ما نعدبه القراء اﻻعزاء في المرة القادمة

بقلم محمد الحمدوني 

شارك اﻻخرين المعرفة ..

الثلاثاء، 4 سبتمبر 2012

interview Avec Issam Eddine Abail ..jeune age..matures messages



Issam Eddine Abail le Co-fondateur du Moroccan CISE ..et le Trainings & learning Guru(responsable des formations et de l'apprentissage 





Qui est ce Issam Eddine ?


Un lycéen de 16 ans, je suis passionné par tout ce qui est travail communautaire, j'essaye de participer au développement de mon pays car je rêve d'un Maroc meilleur, j'aime bien rencontrer les gens leur parler, connaitre leurs expériences et partager les miennes


Vous êtes le co-fondateur du Moroccan Center for Innovation and Social Entrepreneurship - Moroccan CISE , pouvez vous nous parler un peu de cette expérience ?



Le Maroc d'aujourd'hui connait un contexte économique et social délicat: le chômage augmente chaque année (93.000 chômeurs de plus de 2011 à 2012) et un taux de pauvreté moyen de 28% (soit 8,9 millions de personnes), les solutions d'hier ne sont plus efficaces, au Moroccan CISE nous avons essayé de réunir les personnes intéressés par l'entrepreneuriat social et qui pensent que l'ES peut être une partie de la solution, le Moroccan CISE est encore à ses débuts mais nous travaillons très sérieusement pour former et sensibiliser les gens autour de l'ES, je suis le responsable des formations, ceci est une très grande responsabilité mais je m'y trouve, je ferais tout pour participer au développement du Maroc !

Vous êtes aussi interessé par le Domaine du social entrepeneurship , Si Vous pouvez bien nous parler de ce concept ?


Au Moroccan CISE nous définissons l'entrepreneuriat social comme suit: "L'Entrepreneuriat
Social consiste à trouver des solutions entrepreneuriales innovantes répondant aux besoins
sociaux d'une communauté à fin de créer un changement systémique" Une entreprise sociale est une entreprise à deux finalités: une finalité sociale et une finalité économique, ce qui veut dire que nous gagnons de l'argent tout en aidant les gens, pour mieux expliquer je donne l'exemple de l'une des entreprises sociales les plus connues "La Grameen Bank" c'est une banque pas comme les autres, elle donne des micros crédits aux villageois pauvres, ces villageois utilisent cet argent pour développer leurs activités économiques et remboursent le micro-crédit avec un taux d’intérêt minime, le but de Muhamad Yunus en créant cette entreprise était d'aider les villageois du Bangladesh à sortir de leur pauvreté et en même gagner de l'argent pour vivre !


autant qu'un public speaker ! comment pourriez vous décrire l'expérience de votre conférence a TEDxkénitra ?


C'était l'une de mes plus belles expériences, ça m'a permis de partager beaucoup de messages, et à chaque fois que je regarde la vidéo elle me fait chaud au coeur surtout quand je vois qu'elle été vue par presque 18000 personnes ce qui veut dire que plus de 10000 personnes ont pu connaitre ces messages, d'ailleurs j'adore le concept TED et TEDx et je suis aussi membre du comité d'organisation du premier TEDxYouth au Maroc !


Vous avez sans doute passer de plusieurs expérience ! pouvez-vous nous parler un peu de votre principes à propos du succès ?


Je crois que pour avoir du succès (Sachant que je ne dis pas que j'ai du succès) Il faut se connaitre tout d'abord, se dire qui suis-je ? Pourquoi je suis là ? Quels sont mes buts ? Il faut aussi avoir une vision et une mission sur terre !


Et voilà cette interview a prit sa fin ! Je vous remercie Cher issam eddine pour nous donner la chance De connaitre une personne inspirante telle Que vous êtes ! merci

Merci à vous