جـــــــــيل القيــــــــــــادة

الأحد، 14 أبريل 2013

Que ça change...!


Il faut vraiment penser d’une manière logique, le changement restera-t-il vraiment un mythe ?. Doit-on attendre qu’ un désastre nous parvient pour que nous puissions vraiment bouger ,le changement  n’est pas gratuit , il faut juste vraiment avoir une motivation mure, essayer d’anticiper un avenir tout fois prospère et  généreux  .
Dans cet article j’essayerais attentivement de présenter les étapes introductrices au changement social, car il est impossible  d’englober le thème en quelques lignes, ainsi des idées générales seront clairement abordées.

-Penser au changement social :
Que la première des choses que l’être humain doit établir bien évidemment avant d’agir, c’est l’action de penser , relativement  à notre sujet , c’est l’action collective de penser, cette option  n’est point un privilège, notre  génération est appelée à penser à propos de son avenir et celui de ses prochains notamment .

-Essayer de comprendre la société :
Cette sorte de quiproquo entre la société et les jeunes est omniprésente aujourd’hui ,(j’ai dû finir cette phrase hier..) , le jeune présent fait partie d’une société dont la culture est particulière vis-à-vis aux autres sociétés, mais ce qui peut nous donner une compréhension sociale plus ou moins logique, neutre, c’est qu’ il faut tout d’abord avoir un bien fondé de connaissances sur soi –même , avant de voir ou essayer de juger l’autre.

-Ce Qu’est Dit par l’autre n’est pas forcément une vérité :
Dire que les femmes sont moins intelligentes que les hommes, dans un tel milieu n’est pas forcément une vérité, cette idée peut être créée dans un contexte, où cette dernière est sous service d’un intérêt  x dans un temps x, la société change et les lois changent aussi, soit par une volonté humaine, soit par la pression de l’économie . la stabilité de cette situation est synonyme du  changement continuel.
En définitive tout cela ne résume pas tous les aspects du topique, ceci dit, ces humbles lignes ne donnaient qu’une idée générale à développer. Car enfin, la première chose qu’il faut faire pour atteindre un but, c’est de commencer, alors commençons … ! 

الاثنين، 25 فبراير 2013

ثلاث اسئلة في التعلم ...



ثلاث أسئلة في التعليم

اجلس الآن وفي احدى المكتبات الخاصة لإحدى المدارس كما يطلق عليها , افكر على مهل في احدى الموضوعات التي لا طالما اثارت الجدل في داخلي بطريقة عجيبة , قد يكون الموضوع متداولا باعتباره يخص جميع الثقافات والأمم ,انه موضوع التعليم او التربية و يأتي الى خاطري عدد لابأس به من الاسئلة حول الموضوع , هل المنظومات التي تنهجها المدارس حاليا تبني لنا ما يسمى بالإنسان المفكر والسليم ؟ هل جميع الطرق التي تنهجها المؤسسات هي كافية لتكوين الانسان الذي تحتاج البلدان والآمم ؟ 



في الحقيقة يبدو ان الامر ليس كذلك , اننا لا نحتاج الى المدرسة كي تعلمنا الاسس ,اننا لا نحتاج الى تتبع وتصنيف المناهج بل علينا ان نخلقها بما يناسب طاقاتنا الاستيعابية , وليس علينا ان ندرس 9 اشهر بل الامر مفتوح كذلك فالدراسة رحلة عمر وليس في 9 اشهر وليست المدرسة او الجامعة هي المكان الوحيد الدي ندرس فيه بل في أي مكان فكم من امي , قد علمنا دروس لا تنسى ,ولا مثال افضل من حبيبنا عليه الصلاة والسلام , والسؤال الذي يطرح هنا ..هل علينا ان نستهلك المعلومة ام ان ننتجها ؟ انطلاقا من العلامات المعطاة . ان ما يفعله ما يسمى بالمنهج التعليمي يجعل العقل البشري يحصر في منطق واحد , ولكن الحقيقة تقبل اوجه متعددة والمتعلم باختلاف شخصيته , وطريقة تفكيره قد يرى للحقيقة وجها اخر , مما يمكنه باستيعابها بطريقة افضل باعتباره قد قام بجهد لإيجاد حقيقة معينة ,في هذه الاثناء يتبادر الى ذهني سؤال آخر هل علينا ان ندخل المدارس كي نتعلم , وهل المدرسة او الجامعة اسم كافي قد يدل على مدى ثقافتنا وفكرنا الواسع , في الحقيقة الامر ليس بهذا المنظور ابدا , فلا شك ان ما يضيء غرفتي مساءا اخترع على يد رجل قد شك الكثيرون انه قد يقدر على مواكبة الدروس نظرا لأنه كان بطيء الفهم , وان الآلة التي اكتب بها الان قد اخترعت على يد طالب آمن بان كل ما يعطي في المدارس ما هو الا معلومات جاهزة تحبس التفكير النقدي والابداع للشخصي سيقول قائل ولكن الاطفال ليس لديهم تفكير نقدي ولا ابداع اصلا ..وانا اقول : اطلب من طفل ان يتخيل لك الاحاسيس والالوان , لتجد لوحات من الابداع والتفكير الخلاق ومن منا لم يعجز يوما عن السؤال عن اسئلة طفل او طفلة لطالما كانت صحيحة ومنطقية , لكننا نخفي الحقائق دائما بأن السؤال عن الامر غير لائق . قد تذكرت مقولة رائعة لطالما اثرت في " المدارس تقتل الابداع" في الحقيقة انا اشاطر هذا الرأي لان المدارس تخلق فقط نسخ تفكير وهذه النسخ لا تجد طريقها الا في مراحل متأخرة من الدراسة , وبل وان المنهج الدراسي لا يحترم رغبة التلميذ في دراسة ما يحب أصلا. على نحو ما علينا ان نعيد النظر في الامر برمته فالعلم يوجد في كل مكان , اننا في عصر لن تسأل فيه عن موضوع الذي نلت فيه شهادة الماستر , بل مالذي تعرف القيام به , وما الذي قدمته للبشرية على غرار الذين سبقوك ؟ 

الأربعاء، 2 يناير 2013

البحر حين يفكر ...

صاحب المقال محمد حمدوني

البحر... حين يفكر 



أستيقظ هذا الصباح افكر في بعض الامور اليومية التي يفكر فيها الانسان الذي لا أختلف أنا عنه ,ربما يكون الاختلاف قليلا او كثيرا لكنني اظل في النهاية انسان يعيش قليلا من لحظات الحيرة اليومية ,والتي تجعله مبعثر الاوراق في كل مرة يعيد التفكير في الامر.    في الحقيقة يستعجب للأمر برمته ,تظل النهاية بعيدة عن مرمى البداية , ولكن القانون الكوني يبقى هوهو فمهما حاول البشر بضعفهم وعجرفتهم لخلق فارق ولو صغيرا ,ليحسوا في النهاية بعظمتهم المزيفة فالقانون موشك على نهاية لامحالة ,فالخالق جل جلاله خلق كل شيء بمقدار النقصان ,ويحن تجتمع الاشياء في مركب واحد معطى للتأمل يلاحظ في الكمال الالهي في الصنع الدقيق المرتب للآمور والعلاقة الوطيدة التي لا تظهر للعيان الا بعد تأملات عميقة وبحوث كثيرة ,وللنقصان في الامور حكمة فما النهاية لو لم تكون المادة تذهب الى حتفها في التطور المقدر لها في الزمن المعلوم , بل وكيف تنتهي الاشياء ؟ اذا لك يكن هناك قانون سمته النقصان من احد عناصر الخلود والكمال , وربما لاحظتم ان الموضوع الذي تطرقت له اليوم لم يكن له علاقة بالقيادة الاجتماعية او التغيير المجتمعي .. او المجتمع اصلا ,لكنني سأتطرق للمجتمع في وقت لاحق . وتظل معجزة الخلق من المعجزات التي تحير العقل البشري , فلو تأمل المتأمل جيدا يجد ان الخلق عوالم تتداخل فيما بينها ,فالإنسان مخلوق يتكون من مخلوقات اخرى فهو حامل لمخلوقات اخرى تتغذى عليه وتعطيه كمقابل هبة البقاء , امر يصعب على الخيال حتى لكنه حقيقة ,تتداخل العوالم بينها فمن الذرة الى الكون والوجود ,كلها عوالم ما ان تكتشف عالم حتى تجد بداخله عالما آخر , وكأننا امام الدمية الروسية المشهورة ماموشكا
حيث تجد دمية داخل دمية أخرى ,ولكن الامر العظيم في العوالم لهو ان لكل عالم خصائصه وصلاته بالعالم الذي بداخله ايضا وتجد ان الصلة مترابطة بينها , بل ولا يمكن لعالم ان يوجد دون وهكذا دواليك وكأننا امام مملكة عظيمة مترابطة البنيان والتكوين .انها مملكة الله , في الحقيقة خلقت القوانين لتنظم الحياة والطبيعة , خلق الانسان ليخرقها , ذلك الانسان التي ما فتئ يرتمي بين الشر والخير , وتحولت حريته الى سلاح ينتحر به , فالانسان هو المخلوق الوحيد الذي يكره نفسه , ولكن هذا ليس بالطبيعة بل بفعل
الحياة التي خلقها الانسان لنفسه فالنفس كل يوم تستنجد به راجية ان يحررها من قيود الحياة الرمادية والمادية القاتلة ,لكن اين الانسان؟ , انه في كل مكان ألا في نفسه  فهو في المقهى والشارع ’ يقرأ الكتاب ’ يقرأ هذا المقال ’ يتصفح الفايسبوك , يتحدث مع  اصدقائه ’ لكن أين نفسه , أنها في كل مكان ألا الانسان , لا أعرف اين هي نفسك , فابحث عنها , وهنا تحضر الى ذهني كلمات الشاهر الفلسطيني محمود درويش في قوله "وجدت نفسي قرب نفسي فابتعدت عن نفسي " في الحقيقة تطلب الامر مني وقتا طويلا لفهم ما وراء الحروف واستيعاب المعني بين مكر الحرف ,  وعلمت ان الانسان يهرب من نفسه طيلة الوقت يذوب نفسه في الحياة اليومية القاتلة , وبمتع الوقت العابرة لمحاولة نسيان المكان التي توجد به نفسه , في الحقيقة يبدو ان الانسان يفكر خارجه طولة الوقت فافكاره تصب على الحياة اليومية ,فلان , والمال , الدراسة وغيره لكنه لا يسأل نفسه أبدا عن حالها , وتلك النفس كطفل صغير لايكبر ابدا يحتاج في الرعاية في كل الاحيان , تبدا في البكاء عل احدا يهتم بها , وهذا ما سنطلق عليه اسم "المرض النفسي".
وهو ليس الا اشارة تفرض النفس فيها ذاتها وتبدا بازعاج صاحبها التي يتجاهلها طول الوقت , فمرة بالعصاب , واخرى بالقلق , حتى تنتهي بالاكتئاب فحينها تقرر النفس ان تغادر الانسان , ذلك المخلوق الذي لايهتم لأمرها , ولكن الامر مستحيل فتقرر ان تجره معها الى بوابة الخلاص .يقول ارسطوا :أيها الانسان اعرف نفسك بنفسك , فمعرفة النفس هي معرفة موازية للعالم , فما النفس البشرية الا نسخة شبه مصغرة للعوالم الموجودة بل و واعمق من ذلك , فقد تمكن العلم من تصور الكواكب والنجوم ولكنه لم يقدر على تصور فكرة لانسان عادي فلو طلبنا من أشخاص ان يتخيلوا مزرعة , فستجد المئات من التفاصيل التي تختلف في الوصف والتدقيق , وهذا ان دل على شيء فانه يدل على فردانية الانسان وتميزه بنفسها , فلا احد كان شبيها للاخر منذ البدايات الاولى للسلالة البشرية .
 ولعل الامر راجع بالضرورة بعاملين اثنين وهو الانسان ذاته والمجتمع ايضا , ذلك التنظيم المعقد الذي يفرض علينا ان نقوم بأشياء بدون معنى يذكر تحت ما يسمى باسم "العرف"  فاعتاد الافراد على هذا النوع من الممارسات لتصبح عادة ومن ثم تكرر الدنيا نفسها مع كل جيل من دون ان يدرك هذا الجيل صلاحية هذا الامر ولا نفعه ,ففي لحظة من الزمن نصبح كلنا مجرد نسخ مكررة , أو قوالب جاهزة للشحن والتحميل بشخصية جاهزة ,نسخة مكررة عن الاخرين , لا انكر ان محاولات التغيير كانت و زالت لكن المجتمع يتمتع بسلاح مضاد مستعد للضرب في اي اللحظة :انها النظرة التي تفرض علي اي انسان يحاول التغيير (مجنون..زنديق..) فلا تظل اي فرصة للتغيير امام هذا الشخص الا ان يدعن لقانون الجماعة ويكرر نفسه هو بدوره الآخر ,في الحقيقة ومن الملاحظ ان المجتمعات الان بدأت في رحلة النهاية الى حتفها فبعدما بلغت مرحلة التطور والقيم هاهي ذي تنحدر من جديد الى الهاوية ولا تجد المجتمعات المسحوقة اصلا الا ان تتبع الاخرى في سيرها راجية ان تتخلص ولو بطريقة وهمية من المعاناة اليومية التي تجذرت في ثقافتها , يمكن القول ان البعض قد مل من ثقافته اصلا ولم يطرح تجديدا بنفسه بل نفى نفسه الى ثقافة تمنح بعض النعيم الدنيوي وما ندعو اليه هو تجديد الثقافة وليس تقليدها ,بما يناسب تداعيات العصر والحياة الاقتصادية ,فما سيجدد اليوم سيصبح بعد مئة عام عادة وان كان التجديد ايجابيا فلنا ان نتخيل كيف سيصبح المجتمع عندما تتبنى عادة ايجابية ولو واحدة , الامر كله ليس سلعة للتقليد ولكنه ثقافة تقدم نظم عيش محددة من طرف الجماعة .غير انه من الملاحظ فارق الزمن في التقدم ..ورغبة الانسان العربي في الانزواء على نفسه والخوف من التغيير فهذا ما فرضته الثقافة ,فلقد اعتدنا منذ القدم بدوا على الرتابة اليومية نعرف التغيير كل ثلاثة اشهر مع الفصول او الرحلات ,ولهذا لم نحس بما يسمى الوقت ابدا يمر فلقد كان لنمط عيشنا نوع من البطء اليومي والتسويف وغيره من العادات البدوية والتي مازالت تحمل حتى الان على محمل الجد وكأنها قانون لا تخرق  ,بالمختصر المفيد ,دوام الحال من المحال ,انانية البشر تقود بهم الى حتفه المشتهى ,نحن الان في عصر يعتبر التفكير فيه بأنانية فقط .من الحماقات التي تدمر المجتمع بأكمله
على الانسان ان يعيد التفكير في نفسه وفي الكون ..

الأحد، 14 أكتوبر 2012

مسابقة متحدث امام الجمهور ..

لعل اللسان يعجز عن فرحتي باﻵمس ..فالحديث  يظل عاجزا وقاصرا  في الوصول الى بـﻻغة الشعور لكنني وددت ان اجد لنفسي معكم متسعا من الوقت لنشاطر هذه التجربة الرائعة التي لعلها لم تصل بالصورة واﻻحساس قد تصل بالكلمة,ان نقرب المعنى على اﻻقل

لقد التجربة من صنع مجموعة من القادة الرائعين احبائي واعزائي ممن ارادو حمل مشعل التغيير في مجتمعاتهم بالقوال والكلمة ..لقد كانت المسابقة عبارة عن انتقاء ﻻحسن متحدث امام الجمهور  وﻻن هدفنا كان البحث عن طاقات ابداعية صاعدة انصب اهتمامنا بكوكبة من الشباب الصاعد وقبل افتتاح المسابقة ارتئينا ان نقدم دورة تدريبية قصيرة عن الخاطبة العامة التي افادت الشباب في التقرب اكثر واستيضاح الرؤية بطريقة جيدة


بدأت الدورة اﻻولى من التصفيات كان عدد المشاركين ﻻباس به وقد ﻻقو تشجيعا من الحضور  رغم ان التقديم كان مترددا في بعض اﻻحيان لكن ما ركزت عليه لجنة التحكيم هو الثأتير والتفاعل مع الجمهور
وفي الدوري الثاني وبقي 7 مشاركين وقد تم تغيير قواعد اللغبة الى صعوبة اكثر بقليل لكن لحسن الحظ وكما كان متوقعا فقد تأقلم الشباب مع ذلك مما كان صعبا  على لجنة التحكيم تحديد الفائزين بعيدا عن تصويت الجمهور ..مما استدعى اشراك الجمهور في العملية

وفي النهاية تم اﻻعـﻻن عن الفائزين الثـﻻثة المؤهلين لحدث اكبر واروع وقد كان الحظ للعنصر اللظيف اكثر حيث تم اختيار مشاكرتين باﻻضافة الى مشارك اخر ..

لقد كان اﻻمر رائعا ..فعـﻻ تبقى الكلمة سيدة الموقف والفعل الدليل على على ذلك ..

ﻻيسعني الى ان اقول "طوبى لكل من سهر على اقامة هذه القافلة الرائعة التي لم تعرف بهذا الحدث اﻵ الوﻻدة البسيطة "

الأربعاء، 10 أكتوبر 2012

القائد الناجح ,,يعرف معنى العـﻻقات الناجحة

لقد تطور عالم البشر كثيرا حتى اصبح معقدا بعض الشيء .. فاصبح الناس يدخلون في نشاطات كثيرة يوميا لتوفير عيشهم وقد تعددت الطرق الى ذلك في الحقيقة اﻻمر اصعب بعض الشيء .


ولهذا يعرف اﻻناس الناجحون في عملهم في في حياتهم عامة ان هناك عدة طرق للحول دون ذلك فعﻻ ولقد فكرت في اﻻمور من حولي مليا ﻵجد ان هناك سبيل رائعا للوصول الى النجاح او على اﻻقل لعدم الوقوع في الفضل بنسب الكثيرة انه بكل بساطة العـﻻقات اﻻنسانية .. كل المجتمع هو عبارة عن عــﻻقات منفعة او مضرة او مصلحة او تبادل وكل منا يبحث في العــﻻقات عن مصلحة فأن لم تكن مادية ستكون معنوية (عاطفية ..) وبالتفكير في هذا اﻻمر اعتقد ان هذا هو ما يحافظ على هيكلة المجتمع كنسيج من التبادﻻت والمصالح وهذا اﻻمر يدركه القادة جيدا تحت مبدأ" ﻻ يمكنك ان تنجح ابدا ما لم تكن لديك عـﻻقات"

ويذهب المحاضر العالمي ستيف كوفي الى ان هناك ست أنواع من العـﻻقات اﻻنسانية

1-النجاح>النجاح


2-النجاح>الخسارة


3-الفشل>النجاح


4-الفشل>الفشل

النجاح ( وهو انانية الطرف اﻻخر فقط(


6-النجاح>النجاح  او ﻻ اتفاق


هذه هي انواع العـﻻقات اﻵنسانية عامة ..وكقائد عام او قائد اجتماعي ..
اقترح عليك النوع اﻵول كطريقة رائعة لتبني العـﻻقات الناجحة سواء في العمل او  العـﻻقات العادية ﻻن ستعطيك افضلية وضمان ديمومة العـﻻقات مع اﻵخر باﻻضافة تبادل الخبرات والمصالح مما يضمن لك نجاح أكثر...



السبت، 6 أكتوبر 2012

القيادة اﻻجتماعية ...لماذا ؟

لقد سبق وان شرحنا واوضحنا مفهوم القيادة اﻻجتماعية بطريقة مبسطة سابقا ..وأﻻن يتساءل السائل لماذا القيادة اﻻجتماعية كمفهوم ..صراحة انه مفهوم عميق وجديد ﻻنه في الواقع يتعامل مع نظام معقد من اﻻرادات والحريات التي تتداخل في تفاعل خاص بينها وبين المحيط او الطبيعة 


اذن لماذا القيـــــــادة اﻵجتمـــــاعيـــة 

ﻵن المجتمعات تعاني 
ان مجتمعاتنا كل تعاني من سوء الوضعية وﻻ يسعنا ان نتكل على احد اﻻ على انفسنا ..فكفانا ان نرمي المسؤولية هروبا من العمل والتغيير 


ﻵن الشباب القوة الدافعة للمجتمع يائس 

على الشباب ان يدرك قيمته كقائد نحو التغيير المجتمعي واحداث ثورات في حياته العملية والشخصية واﻻمر ﻻ يتأتى اﻻ بأخذ المبادرة والرغبة في ذلك ..علينا ان نعي مبدأ مهما "الناس ان تحركت في اتجاهات متعددة ,ستكون هناك فوضى ولن يكون هناك هدف "


ﻻننا ﻻ نؤمن بالتغيير 

اﻻيمان بالتغيير هو السبيل .. في الحقيقة انا لست هنا ﻻطﻻق الهتافات النصرية والرسمية للتغيير ..ولكننا نحتاج لﻻيمان بذلك فعــﻻ  وليس ذلك فقط فما نفع اﻻيمان اذ ا كان اعتقادا في القلب والعقل ..ﻻ أن يرى النور على واقع مر ويضع ابتسامة على وجه كئيب 


وهلم جرا من اﻵسباب التي تدعوا الى مفهوم القيادة اﻻجتماعية كمفهوم قائم بذاته يعتمد على أخد المبادرة بالدرجة اﻻولى ومن تم العطاء في الدرجة الثانية ...



الثلاثاء، 2 أكتوبر 2012

صاحب العظماء لتصبح عظيما

العظمة ..كلمة تمـﻵ قلبي حماسة وشغفا للوصول الى الهدف ..( ﻻ تخافوا لست مريضا بجنون العظمة )
ان العظمة هي تلك القوة التي تحملك الى المعالي والقمم .. 

ان اﻻنسان يتأثر بمحيطه بطريقة غير عادية ..فكما يقول المثل العربي "ذلك الشبل من ذاك اﻻسد" 
امر مؤكد وأكيد فهم من أهم عوامل البرمجة الﻻواعية لﻻنسان ..

ولهذا كما يقول العنون " صاحب العظماء لتصبح عظيما" فأنا اؤكد لك حينها انك ستتحرر من قود العذر واليأس وعدم القدرة على التقدم لـﻵمام بل وﻻ يخفى عليك أيضا انك ستتعلم ان هناك آفاقا لم يتخيلها عقلك يوما ..لكنك امتلكت امكانية الوصول اليها بمجرد انك رأيت بعضا من رفاقك قد وصلوا الى اﻻمر  الدي لطالما اعتقدت انه لن يتحقق ابدا ولن يصل الى مدى تخيلك اصـﻻ امر رائع فعــﻻ عليك ان تقوم به 


لذلك من اﻻن فصاعدا ادعوك ﻻن تعد قائمة بأسماء اصدقاءك العظماء او المتميزين الدين حققوا  انجازات عظيمة .. ادخل معهم في نقاشات رائعة وهادفة ﻻ هدامة ومليئة بالمشاحنات فهذا بالتأكيد  حاول ان تحضر على انجازاتهم فذلك سيشحنك بالحماسة وسيحفزك للوصول الى مبتغاك بل سيفتح لك ابواب اﻻبداع واﻻفكار الفعالة الجديدة ,دعني اقدم لك سرا صغيرا لتركيبة اﻻبداع  أليك المعادلة التالية 

فكرة شخص آخر+فكرتك و نظرتك الخاصة + خيال واسع = فكرة مبدعة 


جرب هذا اﻻمر وسترى عظيم نتائجه على حياتك وفي عملك أيضا 
صاحب العظماء تصبح عظيما ... 

شارك المقال مع اصدقاءك لتعم الفائدة